Read with BonusRead with Bonus

كانت المرة الأولى في حفلة عسكرية 006

كل ما كان يمكنني تخيله هو وجه سامانثا وهي تحدق في وجهي؛ ذلك الوجه المستدير الجميل بعيون رمادية وشفاه رقيقة وناعمة وحسية. حاولت أن أتذكر كل لحظة، عندما كنت أشعر بجسدها الناعم، القبلة الأولى، عندما كنت داخلها. كان الأمر مختلفاً الآن؛ كنت أحاول أن أتذكر نعومة ثدييها، ضيق فتحتها. إذا كان ما قالته لي صحي...