Read with BonusRead with Bonus

46

من منظور فين

وقفت واستدرت لألقي نظرة على البوابة العالية لمدرسة مصاصي الدماء. اختفت الابتسامة من شفتي وأنا أنظر إلى بوابة مدرسة مصاصي الدماء. لم أكن أعتقد أنني سأمتلك الكثير من الذكريات عن خروجي من هذه المدرسة. من المرحلة الإعدادية إلى الثانوية، يمكنني القول بأن لدي الكثير لأتذكره. اليوم هو اليوم ا...