Read with BonusRead with Bonus

51

جوليا

كنّا على وشك مغادرة المسبح عندما نادت ويندي اسمي وركضت نحوي. كانت جذابة تمامًا مثل روندا، ومشاهدة ركضها جعلتني أشعر بوخز في جسدي.

"ماذا يمكنني أن أفعل من أجلك، ويندي؟" سألتها.

كانت تتنفس بسرعة بسبب ركضها، مما جعل صدرها يرتجف. "أردت فقط أن أشكرك على الكلمات الطيبة التي قلتها عن أختي. أعلم أن عا...