Read with BonusRead with Bonus

880

في تلك اللحظة، رن هاتف ديريك. ألقى نظرة عليه، وأشار للمرأة بالنزول عن الطاولة، وجعلها تنحني على الجانب، مقدمة مؤخرتها البيضاء. وجه قضيبه نحو مدخلها، تحرك بضع مرات، ثم اندفع داخلها قبل أن يجيب على المكالمة بابتسامة، "ما الذي دفعك للاتصال بي؟"

"ديريك، ماذا كنت تفعل مؤخرًا؟ لماذا لم تأتِ إلى أثيريا؟ ل...