Read with BonusRead with Bonus

651

ركض كيفن إلى المنزل دون أن يتوقف لاهثًا، ورأى والدته تجلس على الأريكة في غرفة الجلوس وهي تفرز الحسابات. بعد أن نظر حوله ولم يرَ أودري، اعتقد أنها لم تعد بعد وسأل بخيبة أمل، "أمي، أين ابنة عمي؟ لماذا لم تعد بعد؟"

"أوه، إنها في غرفتك تعمل على بعض الوثائق"، رفعت بيثاني رأسها ونظرت إلى ابنها وقالت، "لق...