Read with BonusRead with Bonus

382

بينما كانت أليسا تستمتع بلذة لا توصف مع طالبها، تتصبب عرقًا وتلهث، رن هاتفها فجأة على المكتب.

"كيفن، توقف بسرعة، دعني أجيب على الهاتف."

شعرت أليسا بالانزعاج. كانت تستمتع بصحبة كيفن كثيرًا، وفي لحظة حاسمة كهذه، تجرأ أحدهم على المقاطعة. رغم ترددها في النهوض، لكنها كانت قلقة من أن تكون المكالمة مهمة،...