Read with BonusRead with Bonus

376

عادت غريس وأليسا إلى المكتب. بعد الحادث غير المتوقع، بدا أن التوتر بينهما قد خفّ. نظرت غريس إلى أليسا الجادة وضحكت فجأة، قائلة: "هيا يا أليسا، لا داعي لأن تكوني متوترة هكذا. الأطفال هذه الأيام ليسوا بريئين كما كنا نحن في المدرسة. في ذلك الوقت، مجرد إمساك يد فتى كان يجعلنا نحمر خجلًا. أما الآن، فالطل...