Read with BonusRead with Bonus

317

في الحافلة الصغيرة، كانت أصابع كيفن تلعب داخل الفتحة الرطبة والزلقة لأودري. كانت فخذاها مغلقتين بإحكام، تشعر بأصابع كيفن الرشيقة تستكشف فتحتها بلا هوادة، مما جعلها تشعر بحكة لا تُحتمل. سرعان ما بدأت إفرازات الحب تتدفق من مركز زهرتها، ويديها تمسك بحافة تنورتها، وأسنانها تقضم شفتيها بخفة، تقاوم الرغبة...