Read with BonusRead with Bonus

الفصل 1766

بعد نصف ساعة، فتح باب غرفة النوم بصوت خشخشة، تلته خطى خفيفة لغريس وهي تعود.

أندي كانت تعتق أنفاسه، لا يتجرأ على التحرك، شعر بغريس تسلق السرير والاستلقاء. ببطء فتح عينيه، رأى والدته مستلقية على جنبها بظهرها إليه، مغطاة بمنشفة رقيقة. في الظلام، كان يمكن له بالكاد أن يميز منحنيات خصرها ووركيها، حتى شم...