Read with BonusRead with Bonus

1232

عندما عاد كيفن إلى المنزل، وجد بيثاني مسترخية على الأريكة، مشدودة إلى التلفاز. تقدم نحوها وسأل، "أمي، ما الذي أعادك فجأة؟"

"كيفن، أليس من دواعي سرورك رؤيتي؟" قالت بيثاني ممازحة، وهي ترتدي فستاناً أرجوانياً ضيقاً يبرز منحنياتها، وشعرها مصفف بموجات كبيرة ومفعمة بالحيوية. كانت ساقيها الطويلتين في جوار...