Read with BonusRead with Bonus

42

-----~ [وجهة نظر مارلين] ~-----

لكنه لم ينته مني. بينما أحاول التقاط أنفاسي، يبتعد عني ويقلبني حتى أدعمه. اللعنة. يتأوه ويضرب مؤخرتي.

اللعنة.

يضرب بوسي الرطب النابض وأنا ألهث. إنه يضايقني هناك باستمرار وأنا أتأوه وأنا أمسك غطاء السرير بإحكام.

«جاهز لي أليس كذلك؟» يسأل بصوت أجش ويضع اثنين من أ...