Read with BonusRead with Bonus

الفصل 92: ابنه.

(وجهة نظر تايلور)

أبي؟ عقلي دار في دوامة.

ظننت أن هذا كل شيء حتى انحنى ديلان وعانق الطفل، ووجهه أضاء بابتسامة لم أرها من قبل.

وقفت مصدومة ومكممة.

نهض ديلان من العناق وهو يحمل الصبي الصغير، والصبي مد يده ونقر على خده.

"أبي، هل جئت لرؤيتي؟" سأل ديلان بحماس.

"نعم، بني. أبي هنا من أجلك." ابتسامة د...