Read with BonusRead with Bonus

الفصل 82: حقيقة الماضي.

(من وجهة نظر تايلور)

ركضت وكأن حياتي تعتمد على ذلك، أندفع عبر الغابة بسرعة لم أكن أعلم أنني أمتلكها. كانت الليلة باردة والأغصان تخدش ذراعي بينما أندفع أعمق وأبعد عن الغابة.

لم يكن أي من ذلك يهم. كنت مدفوعًا بالخوف والارتباك، أنفاسي متقطعة ومذعورة.

كان المارقون يطاردونني، وصوت عوائهم البعيد يغذي ا...