Read with BonusRead with Bonus

58

(من منظور كيليان)

صوت إغلاق باب غرفتي بقوة تردد في ممر القطيع بينما كنت أتوجه نحو المدخل. حقيبتي كانت جاهزة، وعقلي كان مصممًا، ولن يوقفني شيء - ليس هذه المرة.

"إلى أين تظن أنك ذاهب يا كيليان؟" جاء صوت أمي قاطعًا الهواء، حادًا وحازمًا، مما أجبرني على التوقف.

استدرت لأجدها واقفة عند الدرج، وذراعاها...