Read with BonusRead with Bonus

الفصل 380: وداعهم.

(من وجهة نظر ستيلا)

"آه" تمتمت. رمشت مرة، ثم مرتين، ثم ثلاث مرات. فتحت عيني محاولًة التكيف مع سطوع الغرفة. كان الصباح وقد استيقظت للتو. تذكرت أحداث الليلة الماضية، فارتسمت ابتسامة على شفتي وفركت بطني. وفي تلك اللحظة، لاحظت شيئًا، كنت وحدي في السرير.

لم يكن ماركوس هنا. ثم تذكرت، كان سيغادر قريبًا. ...