Read with BonusRead with Bonus

الفصل 371: حمل ستيلا.

(وجهة نظر ستيلا)

لم أتمكن من التوقف عن الارتعاش. لم يكن هذا النوع اللطيف والمغري من الارتجاف الذي يأتي عندما يهمس ماركوس في أذني، لا، كانت هذه نوعًا من الذعر الشديد. النوع الذي يجعل يديك رطبة، ومعدتك تتلوى، وعقلك يدور كالقرص اللعين.

ما زلت ملفوفة نصفيًّا بثوب ماركوس، ملتفة على حافة سريره، ساقاي ت...