Read with BonusRead with Bonus

34

(من وجهة نظر فيفيان)

بعد أسبوع، جلست في غرفة المستشفى الخاصة بكليان، أصلي وأتمنى بصدق أن تعيد إلهة القمر الحياة إليه.

كانت يداي تلامسان يديه بينما كنت أمسكهما، منتظرة وآملة في الأمل الضئيل أن يستيقظ، وينظر إلى وجهي مرة أخرى، ويناديني "أمي".

خفضت رأسي إلى السرير، ووضعت رأسي على كفيه، وفجأة شعرت بأ...