Read with BonusRead with Bonus

27

(وجهة نظر تايلور)

حدقت بعمق في عيني تايلور، غير مصدق أنها امتلكت الجرأة لرفضني. عيناها... العيون الزرقاء اللعينة، كانت تحدق في عيني بلا تردد، دون أدنى خوف. رمشت مرة أخرى، محاولًا التخلص من الذكريات التي هددت بالانزلاق إلى ذهني، دون جدوى، كانت تلك الذكريات تخص أوديت. ... عليك أن تتأكد أنه مهما كان، ...