Read with BonusRead with Bonus

24

(وجهة نظر تايلور)

كنت مستلقية تمامًا على سريري، جسدي مشدود تحت الأغطية وأنا أراقب أنفاسي بعناية، وهو فعل أصبحت أجيده على مر السنين التي كبرت فيها أنا وأوديت.

فُتح الباب بصوت خافت، بحذر كما لو كانوا يأملون في الإمساك بي في فعل شيء ما.

تغير الجو في الغرفة، مشبع بالتوتر بينما وقف كلاهما بجانبي.

"ها هي...