Read with BonusRead with Bonus

الفصل 117: صور حميمة مزيفة.

(وجهة نظر تايلور)

خرجت من الحمام، آملة أنني قد غسلت رائحة كيليان. لم أكن أمانع، لكنني لم أرغب في أن يشم الجميع رائحتي ويعرفوا شؤوني.

لففت نفسي بروب فضفاض، كان القماش يلتصق بجلدي بينما كنت أخطو عبر الغرفة حافية القدمين. لا تزال دفء الحمام يتسلل إلى جسدي، مهدئًا التوتر في عضلاتي. كنت أشم رائحة الشام...