Read with BonusRead with Bonus

87

تحرك باتريك ببطء ليقبلها. هذه المرة كانت القبلة رقيقة. علمت فاليري أن هذه ستكون فرصتها الوحيدة للقيام بذلك.

انزلق باتريك إلى أسفل رقبتها. خرج منها تأوه غير إرادي عندما لف يده في شعرها وجذبه قليلاً.

أغمضت عينيها في نشوة. لم تستطع التفكير في شيء يقارن بهذا بينما كانت يداه ترفعان قميصها ليكشفا عن بشرته...