Read with BonusRead with Bonus

85

خدم إرادته، لورين وسوزان، أرشدوا سارة إلى الاستلقاء على ظهرها، ورفعوا ساقيها، مما جعل شقها الوردي الناعم في مرأى سيدهم الأسود. كان شعرها العانة محلقًا في الغالب، مما ترك خشونة طفيفة على شفتيها المنتفختين. كانت سارة تعلم في أعماقها أن كل هذا كان على ما يرام، كان مجرد حلم، حلم جميل ووحشي. شعرت بألم دخ...