Read with BonusRead with Bonus

82

سارة عادت مسرعة إلى غرفتها بأقصى هدوء ممكن. هل رأت حقًا ما رأته؟ هل كان يعلم بوجودها طوال الوقت؟ يا إلهي، هل كان ذلك العضو حقيقيًا؟ بدأت سارة تبحث عن سجائرها، وسيلتها المعتادة للتعامل مع التوتر، لكنها سرعان ما ألقتها على السرير. هل يجب أن تقول شيئًا؟ في النهاية، هذا عمل والدتها وليس عملها، لكن الطري...