Read with BonusRead with Bonus

68

كانت مبتلة لدرجة أنه بالرغم من ضيق مهبلها الذي كان يمسك بذكري كأنه غلاف، انزلقت إلى داخلها بحركة سهلة واحدة. رأيتها تقف على أطراف أصابعها، ثم عندما لفيت ذراعي حولها ورفعتها لأدخل أعمق ما يمكن، ارتفعت قدماها عن الأرض.

"نعم"، همست. "نعممممم."

"اهدئي"، قلت، وأنا أسحب نفسي للخلف وأندفع للأمام، صوت وركي ...