Read with BonusRead with Bonus

إيفا 007

قال العميل بيل: "أوه، نعم، هذا هو الشيء. خذيه في فمك الآن، يا عزيزتي."

لما دعاها بـ"عزيزتي"، تذكرت سيث مرة أخرى. فتحت فمها عريضًا وأدخلت رأس قضيب العميل بين شفتيها. نظرت إلى زوجها وراقبت تعبير وجهه بينما كانت تنزلق بقضيب العميل الضخم ببطء داخل فمها وحلقها. لم تستطع قراءة مشاعر سيث، كانت مزيجًا من ش...