Read with BonusRead with Bonus

ذا بودي جارد 004

ثم كنت عارية أمامه، ومرر أصابعه على شفتي كسي المبللتين والمثارتين، يفرك عليهما حتى وجد بظري. الحاجة الملحة تنبض في جسدي بأكمله، ودفعت وردتي بشهوة نحوه، حريصة على أن أجد شيئًا، أي شيء، بداخلي.

لم يتحدث على الإطلاق. بالكاد أصدر أي ضجيج، لكنه كان كله حركة. على الفور، أدخل إصبعًا سميكًا وساخنًا بداخلي،...