Read with BonusRead with Bonus

59

ركعت أمامها. كانت السيدة دارك ترتدي لباسها الجلدي المعتاد. بدأت في إغوائها وسررت لرؤية السيدة تتحرك قليلاً قبل أن أصل إلى النقطة التي فككت فيها لباسها الجلدي. كانت رائحتها عطرة، وكانت شهوتها محبوسة في الجلد، لكنها كانت تفوح برائحة غنية وترابية. كان طعمها جيداً أيضاً، وتساءلت إذا كان طعم مهبلي لذيذاً...