Read with BonusRead with Bonus

447

راقبت عبيدي الثلاثة من خلفهم، وأنا أشاهد أديل تحول مؤخراتهم إلى اللون الأحمر. كان الضرب قاسيًا، حتى أن ليزا وجوليا كانتا تبكيان خلاله، رغم اعتيادهما على أن أفعل ذلك بانتظام. كانت أردافهم تتحرك مع الصدمة السائلة عندما كان المضرب يضرب مؤخراتهم الشهية. كنت عارياً، وكان بإمكاني أن أجامعهم فوراً، كنت متح...