Read with BonusRead with Bonus

218

توقفت جانيت لبضع لحظات، سواء لتفكر في تعليماتي، أو لتسترجع تجاربها السابقة كمتلقية للجنس الفموي، أو بسبب التوتر العام، لم أكن أعرف. لكنها سرعان ما بدأت بتقبيل المزيد، ألسنتنا تتشابك، ثم تتحرك إلى أسفل، تقبيل رقبتي، كتفي، أعلى صدري، وأخيراً حلماتي، التي كانت منتصبة. قبلات ناعمة، مصحوبة بعضات صغيرة، و...