Read with BonusRead with Bonus

208

"إذن، تشانتيل تعود وهي تجر نفسها، تكره هذه اللحظة. تجثو مرة أخرى وتسأل ماذا يمكن لعبدة أن تفعله لها، وتطلب منها مارشا أن تلعق فرجها. تلعق تشانتيل حتى تصل مارشا للنشوة، ثم تنتظر أوامر أخرى، وماء مارشا على وجهها، غير راغبة في القيام بالمشي الوحيد تحت أعين الجميع مرة أخرى حتى يتم الإفراج عنها.

أعتقد أن...