Read with BonusRead with Bonus

124

سكوت

ظلت رينيه واقفة في وضع العرض حتى عدت. كان جسدها لا يزال يرتعش عندما لمست جوهرها، تنتظر مني أن أكتشف ما سأفعله بها أو لها. كنت أسمع عبدتي تئن في غرفة النوم، أنينها مكتوم بشيء في فمها؛ كنت أشتبه في أنه قضيب ضخم.

جلست على الأريكة وناديتها لتأتي إلي. جاءت وركعت عند قدمي.

"نعم، سيدي"، همست. "كيف يمك...