Read with BonusRead with Bonus

82

وجهة نظر راشيل

استدرت نحو دراكو، ووجهي محمر من الخوف بسبب الصلابة في عينيه، ونظراته الباردة التي تفحصت كل شبر مني. "ماذا تفعلين هنا يا راشيل، وماذا تفعلين في غرفتي—" توقف، وعينيه تتحركان على جسدي العاري تمامًا. بدا وكأنه أدرك أن الطريقة الوحيدة التي يمكنني من خلالها الدخول إلى غرفته وأكون عارية تما...