Read with BonusRead with Bonus

أعدك

وجهة نظر راشيل

دفعت الباب إلى غرفتي. انفتح بلطف، ودخلت أمي، ربما بعد ساعة من طلبها لقاء مع دراكو ولوجان. أسقطت الكتاب الذي كنت أقرأه، واعتدلت من السرير.

مدت ذراعها للأمام، مشيرة إلي بألا أزعج نفسي. استلقيت مرة أخرى، مستسلمة مرة أخرى لراحة السرير.

بحثت في وجهها عن لمحة من تفاصيل اجتماعها الصغير مع ل...