Read with BonusRead with Bonus

غرفة المستشفى

راشيل

كان لدي فكرة غامضة عن الإغماء في أحضان دراكو. عندما فتحت عيني بعد ذلك، كنت في غرفة. هززت رأسي بلطف لأتخلص من الضباب البطيء الذي يطمس رؤيتي قليلاً، وجاءت معظم الغرفة إلى تركيز—تعرفت على شاشات المرضى، وحامل المحلول، والزهور بجانب النافذة، والأهم من ذلك، وجه دراكو الوسيم الذي يميل نحوي—كنت في غر...