Read with BonusRead with Bonus

111

راشيل

توقفت أصابعي. مائلة رأسي، حدقت في الظرف المختوم. ماذا يريد هذه المرة؟ ربما محاولة أخرى للاعتذار لقتلي. كان الرجل الغريب يائسًا ليجعلني في صفه.

مررت إبهامي تحت الغطاء ومزقته، صوت الورق الممزق كان حادًا في هدوء الغرفة. أمسكت بالرسالة أمام عيني، وقرأت.

لم أكن مخطئة. السطور الأولى كانت تردد يأسه ...