لونا المجنونة الخاصة به

نولان، بعد أن تعرض لهجوم من بعض المارقين، تم إنقاذه من قبل مجموعة من المحاربين بقيادة فتاة شابة ترتدي قناعًا. شعر بالاتصال بها وكان متأكدًا أنها رفيقته. غادرت قبل أن يتمكن من معرفة من هي. القدر جمعهما بعد سنوات قليلة، لكنها رفضته علنًا. عليه أن يكافح للوصول إلى قلبها أو يخسرها تمامًا.
**
ابتسمت بسخرية. "من المضحك أنكِ رفيقتي"
همست بغضب. "وماذا في ذلك؟"
"هذا يعني أنكِ لي"
ضحكت لكنها توقفت فجأة. طوت ذراعيها وحدقت في وجهي. "ومن قال لك ذلك؟"
"أنا أعلم"
ضحكت بصوت عالٍ. "آسفة لأحطم آمالك يا سيد، أنا أرفضك!!"
تجمدت في مكاني مشوشًا. هل رفضتني حقًا؟. من المعروف أن الذكور الألفا دائمًا ما يرفضون رفيقاتهم، لكن في حالتي، أنا الألفا الذي تم رفضه من قبل رفيقته!!