Read with BonusRead with Bonus

الفصل 37

وجهة نظر راندهير:

في الصباح استيقظت وأخذت حمامًا. جهزت نفسي في غرفة أخرى وأطعمت الطفل. جئت إليها مع الإفطار. فتحت الباب وهي ترتدي الساري. نظرت إليها.

"أنا.. أنا آسف"، قلت لها. لم ترد.

"الإفطار"، وضعت الطعام على الطاولة ونظرت إليها. كانت تكافح لارتداء الساري بيد واحدة. اقتربت منها وهي تتراجع للخلف...