Read with BonusRead with Bonus

الفصل 72

لم أتمكن من الرد على إيميلي. كانت قد بدأت في العودة إلى المنزل، تجري دون أن تلتفت للخلف، تاركة لي فقط مشهدها وهي تبتعد.

على الرغم من أن هذه كانت أول مرة تعترف لي فيها امرأة بمشاعرها، وكانت هذه المرأة شديدة الإصرار، لم أشعر بالسعادة على الإطلاق لأنني لم أكن مهتمًا بها.

مددت ذراعي وعضلاتي، حتى من خل...