Read with BonusRead with Bonus

الفصل 332

أتساءل كيف كانت ردة فعلها عندما رأتني أخرج من المصعد. على أي حال، بمجرد أن خرجت، أدرت رأسي في الاتجاه الآخر، متجنباً النظر في عينيها.

في تلك اللحظة، ظهرت إيميلي للعمل. كانت قد مررت بطاقتها وكانت تتجه نحوي، مستعدةً لأخذ المصعد للصعود.

رأتني إيميلي وأسرعت نحوي.

في تلك اللحظة، أُغلقت أبواب المصعد بإ...