Read with BonusRead with Bonus

الفصل 227

همست بصوتي الدافئ والمنخفض في أذنها، مما جعل جسدها كله يرتجف، حتى أن مهبلها انقبض من تلقاء نفسه.

للحظة، غمرتني الأحاسيس، واحتجت إلى التوقف لالتقاط أنفاسي، مستمتعًا بالقبضة الدافئة والمشدودة حولي.

حتى مع وجود الواقي الذكري، كان الشعور مكثفًا، وكأن قضيبي يختنق تحت الغطاء الضيق. ومع انقباض مهبلها مرة...