Read with BonusRead with Bonus

الفصل 157

كنت أعمل بجد، أبذل كل جهدي. في كل مرة أخرج فيها، يبقى طرف قضيبي داخلها، وعندما أعود، أضع كل ثقلي في الأمر.

بعد فترة، كانت إميلي ترتفع عن السرير للحظة قبل أن تسقط مرة أخرى. كانت ثدييها يضغطان على قميص النوم، وكأنهما يحاولان التحرر، مما أثارني بشدة.

بصراحة، لم يكن صدرها كبيرًا جدًا، لذا كان من المفا...