Read with BonusRead with Bonus

الفصل 62 سيسيليا، هل تحتقرني بهذا القدر؟

أوقف ألارك الدراجة النارية بجانب الشاطئ، وقفزت سيسيليا من خلفه وهي تخلع خوذتها. "آه، هذا منعش"، قالت بابتسامة عريضة.

"هل تريدين قيادة الدراجة في المرة القادمة؟" مازحها ألارك.

تلاشت ابتسامة سيسيليا عندما تذكرت حادث سيارة مروع من حياتها السابقة. هزت رأسها، غير مستعدة بعد لمواجهة المركبات غير المألوف...