Read with BonusRead with Bonus

الفصل السابع والثمانون

أدريك

كان بإمكان سيفي أن تشعر بغضبي يتصاعد عندما تحدثنا عن أرمندو. لم أكن أريدها أن تراه مرة أخرى أبداً. الجميع لاحظ أن عينيّ أصبحتا سوداوتين، مما أثار عينيّ إيفان وسيفي أيضاً.

"يمكننا إيجاد طريقة لتحقيق كل ذلك دون أن تكون سيفي هناك. ربما أكون أنا البطارية بدلاً منها"، قال أندريه محاولاً تهدئتي....