Read with BonusRead with Bonus

الفصل الثاني والستون

سيفي

شعرت بأدريك يتحرك تحتي، لكن لم أستطع إيقاظ نفسي. عادةً، لم أكن أشعر عندما يستيقظ بينما أحتاج إلى النوم أكثر. لكن هذه المرة، كنت أسمع أفكاره وهو يراقبني وأنا نائمة.

كانت مثل حواره الداخلي أصبح الآن في رأسي. سمعته يتمنى لو أنه يستطيع البقاء معي.

شعرت به يرفعني، يلفني ببطانية، ويحملني خارج غر...