Read with BonusRead with Bonus

الفصل الواحد والثلاثون

أدريك

كانت سيفي لا تزال تشعر ببعض الانزعاج، لكنها كانت تحاول الابتسام رغم ذلك. التفتت نحوي بعد أن وضعت عدساتها اللاصقة مرة أخرى، وابتسمت لي بلطف. رفعت رأسها وضغطت شفتيها على شفتي. "أحبك"، قالت وهي تمسك بيدي لتعود إلى المطبخ.

كان الشباب لا يزالون في المطبخ عندما قادتني سيفي إلى هناك. كانت تبدو عل...