Read with BonusRead with Bonus

الفصل مائة وأربعة وعشرون

سيفي

استيقظت في الصباح التالي وأنا لا أزال ملفوفة في أحضان أدريك. كان يحتضنني بنفس القوة التي كنت أحتضنه بها. أتعجب كيف تمكنا من التحرك طيلة الليل. أحببت كل لحظة منه.

شعر أنني أتحرك، فخفف من قبضته قليلاً. "صباح الخير"، قالها دون أن يفتح عينيه.

لم أستطع إلا أن أضحك قليلاً على تردده في الاستيقا...