Read with BonusRead with Bonus

الفصل مائة وتسعة

أدريك

بعد أن انتهى فيكتور من مساعدة سيفي، عادت إليّ بينما انتقل لمساعدة ميشا وأندري. ابتسامتها الساحرة كانت تضيء وجهها مرة أخرى، مما جعل الغرفة أكثر إشراقًا وجعلنا نشعر بخفة في رؤيتها. نظرت إليّ وهي تضيق عينيها بينما كانت تتكئ بجانبي. ثم ألقت نظرة على إيفان، تحلل موقفه للحظة.

*"لماذا أنتما غاضبا...