Read with BonusRead with Bonus

7

طفلتي الصغيرة

"هل أحرجناكِ، طفلتي الصغيرة؟" سأل ديفون. كان صوته عميقاً وناعماً، شعرت به في أعماقي. كيف كان ذلك ممكناً؟ كنت مع أبي. لماذا فجأة أصبحت منجذبة لهذا الرجل الآخر؟

"نعم، ولكن فقط لأنني لم أكن أتوقع وجود ضيوف"، قلت بهدوء وبشيء من التردد.

كنت أنا وأبي نمارس الحب في النادي، ولم أشعر بأي إحراج حتى النهاية. لذا أعتقد أنني كنت على ما يرام مع وجود جمهور، لكن هذا كان شيئاً مختلفاً. كنت أشعر بشحنة في الهواء. ماذا كان يحدث؟

"ديفون أراد أن يلتقي بكِ، وظننت أنه سيكون ممتعاً إذا شارك في الأمر"، قال أبي.

أم...

"ممتع؟ هل تريد أن تشاركني، أبي؟ أنت تضعني في موقف محرج، وتعلم أنني لا أقول لك لا أبداً، لكن هل أنت متأكد من هذا؟" كنت مذهولة ولكن فضولية وقليلاً مستثارة. في الغالب، كان عقلي قد تخلص من الضباب الجنسي الذي أدخلني فيه أبي. لم أكن متأكدة مما يجب أن أفعله أو أقوله.

"لماذا لا تجربين؟ دعي ديفون يضع قضيبه في فمك، بينما ألعب بالجوهرة في مؤخرتك. أعتقد أنكِ ستحبين ذلك"، أغراني. لم يضف ديفون شيئاً. فقط نظر إليّ وانتظر. كان واضحاً أن الخيار لي، لكن ماذا لو اخترت الخيار الخاطئ؟

فتحت فمي وأخرجت لساني. ضحك أبي بينما كان ديفون يسحب سحاب بنطاله ويقترب من الطاولة. بدأ أبي يدلك أردافي، بينما أخرج ديفون قضيبه الضخم. لم أكن متأكدة حتى كيف سيتناسب ذلك في فمي. لم يكن لدي أي سيطرة. كانوا يتحكمون بالكامل. أمسك أبي بي بقوة من الخلف لكنه سمح لي بالاقتراب قليلاً من حافة الطاولة.

وضع ديفون طرف قضيبه على لساني وطرقه قليلاً. أغلقت فمي حول رأسه وبدأت بمصه. ممم، كان طعمه جيداً. أستطيع الآن أن أشم رائحته. رائحته الممزوجة بعطر مختلف عن الذي يرتديه أبي ولكن بنفس القدر من الجاذبية والرجولة. ضغط وركيه أقرب إليّ، لكي يتمكن من الدفع في فمي. فتحت فمي بأقصى ما أستطيع وحاولت أن أبقي أسناني بعيداً عن بشرته، لكن كان الأمر صعباً. كان فمي ممتلئاً ثم حلقي.

"اللعنة"، تمتم ديفون. "لا يوجد رد فعل تقيؤ".

"قلت لك إنها رائعة. على مقياس من واحد إلى عشرة، هي اثنا عشر"، علق أبي. ثم بدأ يلعب بالسدادة في مؤخرتي مرة أخرى. تأوهت، مما جعل الاهتزاز في حلقي يمتد على طول قضيب ديفون. أطلق تنهيدة عميقة، وكانت عيناه نصف مغلقتين، يراقبني وأنا أمتصه.

أمسك وجهي بيديه الكبيرتين وبدأ في دفعه بقوة في فمي. ثم قام بشيء غير متوقع تمامًا، سد أنفي. بدأت عيناي تدمعان فورًا. أنا متأكدة أن وجهي كان يتحول إلى اللون الأحمر. سحب "دادي" السدادة من مؤخرتي. حاولت أن أتنفس لكن لم يكن لدي هواء. ثم بدأ "دادي" يدفع في فتحة مؤخرتي البكر. كنت أشعر بالزيت يتساقط بينما كان يدفع بأقصى ما يمكن في فتحة الشرج. سحب للخلف ودفع مرة أخرى. كانت عيناي متسعتين وفم "ديفون" مفتوحًا، وعيناه مظلمتان كسواد الليل.

"رائع"، تمتم، بينما صرخ "دادي"، "يا إلهي، عزيزتي. أنت ضيقة جدًا. استرخي ودعيني أدخل، يا فتاة."

هل لم يكن قد دخل بعد؟ كان الألم لا يحتمل، وكيف كان من المفترض أن أسترخي وأنا لا أستطيع التنفس؟ شعرت بعيني تتراجعان إلى الخلف في رأسي وأخيرًا سمح لي "ديفون" بالتنفس، حيث أطلق أنفي، ثم أخذ عضوه خارجًا بشكل ضحل ودفعه مرة أخرى لكن ليس بعمق كما كان من قبل. كنت أتنفس الهواء حوله، ثم كان عضوه يقطع التنفس في الدفعة التالية. ثم كان يبدأ العملية من جديد. كان "دادي" يتأرجح ذهابًا وإيابًا. كنت أشعر به يدخل أعمق في كل مرة. منحني "ديفون" نافذة صغيرة وصرخت، قبل أن يقطعني مرة أخرى.

"يا فتاة، عضوي في مؤخرتك"، شعرت بحوضه ضد مؤخرتي، أخيرًا. "هل ما زال يؤلم؟"

سحب "ديفون" عضوه من فمي وبدأ يلمس نفسه بينما أجيب، "لا، دادي." قلت وأنا أتنهد.

أمسك "دادي" شعري وسحبني حتى انحنى ظهري. "يا إلهي"، صرخت. "أنت عميق جدًا. اجعلني أشعر بك بقوة، دادي!"

انحنى "ديفون" إلى الأمام وبدأ يمص حلمات صدري. "جميلة جدًا"، قال وهو يضغط على ثديي معًا ويقرص حلمات صدري بقوة.

"لقد سمحت لدادي أن يدخل كل فتحاتك البكر، أليس كذلك؟ هل يجعلك ذلك فتاة جيدة، أم عاهرة قذرة؟" قال "ديفون" بتنهيدة، بينما كان لا يزال يلعب بثديي.

"كلاهما"، تنفست بصعوبة.

"يا إلهي." قال بعمق. صوته المغري جعلني أرتجف.

بدأ يعضني وتنفس "دادي" أصبح ضحلاً. كان يستعد للقذف.

بدأ "ديفون" يعض لحم صدري، ثم عض كلا الحلمتين. بدأت أتمتم بكلمات غير مفهومة. كنت خارجة عن عقلي.

"يا إلهي، لا أستطيع أن أتحمل. في كل مرة تعضها، تضغط علي." وضع "دادي" وجهه في شعري. "كوني عاهرة جيدة لدادي ودعيه يعطيك بقوة."

أطلق رأسي ولف ذراعيه تحت إبطي، ثم حول كتفي. سحبني بقوة ضده وبدأ يضربني بقوة. لم أستطع حتى الصراخ. فجأة، توقف، وشعرت بعضوه ينبض ويطلق دفعات من السائل الدافئ في أعماق شرجي. يا له من شعور غريب، لكنهم لم ينتهوا مني.

بدأ "ديفون" يعضني مرة أخرى، وضغطت على "دادي" مما جعله يلعن. ضحك "ديفون" بصوت خافت.

أعاد "دادي" السدادة إلى مؤخرتي بعد أن سحب عضوه. تألمت.

كانت عيون "ديفون" مليئة بالشهوة وعرفت أنني سأتعرض للجماع مرة أخرى.

Previous ChapterNext Chapter