عندما تزاوج ليام، الشاب المحترم وزعيم قطيعه، مع إنسانة، وجد نفسه غير قادر على التحكم في رغباته واستسلم لها. بعد أشهر، تمكن من الانفتاح عليها لكنها دفعته بعيدًا. الآن هي في ورطة وصديقتها المقربة، التي هي أيضًا مستذئبة، ليس لديها أحد تلجأ إليه سوى ليام.


ألفا ليام ولونا كلارا

في تلك الأثناء، كان ليام، إيريك، وجيب ينتظرون الفتيات. كان ليام يشعر ببعض القلق، فقد تخيل أن كلارا وجاسمين قررتا الهرب، لكن لماذا تساعد شقيقته عروسه على الهرب في يوم زفافه؟
"هل أنت بخير؟" سأل إيريك عندما رأى ليام متوتراً.
"نعم، أنا بخير" أجاب ليام.
"أعتقد أن عليكما الذهاب إلى المذبح الآن، حسناً؟"...

الفصل 1

الفصل 2

الفصل 3

الفصل 4

الفصل 5

الفصل 6

الفصل 7

الفصل 8

الفصل 9

الفصل 10

الفصل 11

الفصل 12

الفصل 13

الفصل 14

الفصل 15

الفصل 16

الفصل 17

الفصل 18

الفصل 19

الفصل 20

الفصل 21

الفصل 22

الفصل 23

الفصل 24

الفصل 25

الفصل 26

الفصل 27

الفصل 28

الفصل 29

الفصل 30

الفصل 31

الفصل 32

الفصل 33

الفصل 34

الفصل 35

الفصل 36

الفصل 37

الفصل 38

الفصل 39

الفصل 40

الفصل 41

الفصل 42

الفصل 43

الفصل 44

الفصل 45

الفصل 46

الفصل 47

الفصل 48

الفصل 49

الفصل 50

الخاتمه