Read with BonusRead with Bonus

سبعة وثلاثون

أشلي تقلبت في نومها.

كان حلمها هذه المرة مختلفًا.

كان أكثر سعادة وبساطة. جعلها تشعر بالحرية.

لكن كان مجرد حلم. انتهى بمجرد أن سيطر صوت خشن من العالم الخارجي على صرخات الطفل اللطيف الذي كانت تحتضنه. أغمضت عينيها بشدة، محاولة الاستمرار في المشهد. حتى وإن لم يعد ديف في حياتها، وجوده في أحلامها كان ك...